خسرتُ، ووجدتُ نفسي: رحلة من الفوضى الرقمية إلى الهدوء الداخلي

الليلة الماضية خسرتُ 100 روبية في لعبة ‘سوبرستار’. ليس كثيرًا بمعايير الآخرين… لكنه شعر كأنني فقدت جزءًا من سلامي.

جلستُ بجانب الكمبيوتر، بينما تبريد الشاي يتباطأ مع انطفاء الشاشة التي اختفى فيها أرقامي. الضوء تلاشى ببطء—كالرماد بعد الحريق.

ثم حدث شيء تغير.

في تلك اللحظة الصامتة، فهمت: هذه اللعبة ليست عن الفوز. إنها عن الحضور.

الطقس قبل الجولة

كنت أندفع سابقًا—أضغط بسرعة، أطارد الأنماط كأنها أسرار مكتوبة في كتابات قديمة. لكن الآن؟ بدأت differently.

كل جلسة تبدأ بأمور ثلاث:

• شهيق عميق.
• التحقق من معدل الفوز (90% فأكثر يشعر بالراحة).
• تحديد حد يومي—800 روبية—ليس من أجل الجشع، بل من أجل الاحترام.

ليست استراتيجية. إنها طقوس. مثل إشعال البخور قبل الصلاة، هذه الخطوات الصغيرة ترتكز بي على النوايا لا على الاندفاع.

المال ليس المطلوب—الحضور هو المهم

أول مرة لعبت ‘سوبرستار’ بعد انتقالي إلى لندن وحيدًا كنت غارقًا في الصمت. الشقة كانت كبيرة جدًا؛ المدينة صاخبة للغاية.

فتحت اللعبة—and اخترت رقمًا واحدًا فقط. لا رهان. لا ضغط. فقط مشاهدة الدوران كعجلة صغيرة من المصير.

لم يتغير حسابي المالي… لكن حالتي النفسية تغيرت. كل مرة تختار دون خوف من الخسارة, you reclaim your attention—and your power.

عندما تصبح الألعاب تحولًا لطيفًا

digital games are often designed to hook us through scarcity—the fear of missing out on what others have gained. But what if we flipped it?

What if every session was an invitation—to pause, to breathe, to ask: Am I enjoying this? Or am I trying to escape?

You don’t need perfect strategies or lucky streaks to win life back—you only need awareness, rhythm, and kindness toward yourself when things go quiet or wrong..

So next time you open Superstar: Don’t aim for glory.r Just sit with your cup.r Watch one round.r Feel your breath.r And whisper: This is enough.

Because sometimes… losing is how we find ourselves again.